سكان مداشر بلدية الماين النائية يطالبون التزود بالماء الشروب
يستعجل سكان مداشر بلدية الماين ربط سكناتهم بقنوات الماء الشروب الذي تكفلت بإنجاز محطة تصفيته شركة كوسيدار وهذا بعدما تفاقمت ظروفهم المعيشية رغم سعي المنتخبين المحليين في تزويد هذه القرى عن طريق الصهاريج التي صارت غير كافية لتلبية حاجياتهم اليومية يقول أبناء المنطقة الذين عاينا أوضاعهم القاسية.
ظروف أبناء المنطقة صارت غير مريحة في ظل التأخر المسجل في إيصال قنوات الماء الشروب لهذه القري النائية التي تبعد عن مقر عاصمة الولاية عين الدفلى بأكثر من54 كيلومتر، في وقت أن سكان مقر البلدية الماين قد تم ربطهم بهذه القنوات منذ مدة يقول محدثونا من سكان مركز البلدية، في حين لا زال أبناء المرجة والرقاقنة والمخفي والطواهرية والدحامنية ينتظرون . وهي نفس المعاناة التي يتجرعها سكان الحرايط والجواهرة وأولاد بندو الذين ينتظرون المشروع الثاني المتعلق بمياه محطة تيكزال التي تم إنجازها بذات المنطقة والتي من المفروض حسب مصادرنا تزويد بلدية تبركانين وزدين.
هذا وقد أكد لنا رئيس بلدية الماين علي حباس أن مصالحه أشعرت السلطات الولائية بهذه المعاناة وبحسب ذات المنتخب فإن مصالح مديرية الري قد برمجت سلسلة من المشاريع لإيصال الماء لهذه المداشر، ونفس العملية ستمس منطقة الجواهرة وأولاد بندو والرقاقنة والحرايط بعدما قدرت المصالح المختصة وصول الكميات المطلوبة لتبية إحتياجات السكان الذين عانوا الكثير يقول محدثنا.
ظروف أبناء المنطقة صارت غير مريحة في ظل التأخر المسجل في إيصال قنوات الماء الشروب لهذه القري النائية التي تبعد عن مقر عاصمة الولاية عين الدفلى بأكثر من54 كيلومتر، في وقت أن سكان مقر البلدية الماين قد تم ربطهم بهذه القنوات منذ مدة يقول محدثونا من سكان مركز البلدية، في حين لا زال أبناء المرجة والرقاقنة والمخفي والطواهرية والدحامنية ينتظرون . وهي نفس المعاناة التي يتجرعها سكان الحرايط والجواهرة وأولاد بندو الذين ينتظرون المشروع الثاني المتعلق بمياه محطة تيكزال التي تم إنجازها بذات المنطقة والتي من المفروض حسب مصادرنا تزويد بلدية تبركانين وزدين.
هذا وقد أكد لنا رئيس بلدية الماين علي حباس أن مصالحه أشعرت السلطات الولائية بهذه المعاناة وبحسب ذات المنتخب فإن مصالح مديرية الري قد برمجت سلسلة من المشاريع لإيصال الماء لهذه المداشر، ونفس العملية ستمس منطقة الجواهرة وأولاد بندو والرقاقنة والحرايط بعدما قدرت المصالح المختصة وصول الكميات المطلوبة لتبية إحتياجات السكان الذين عانوا الكثير يقول محدثنا.
كمـــــــا تحـــــــدث سكــــــــان بعض المــداشرعن متاعب التنقل في تدهور الطرقات والمسالك ، الأمر الذي جعل منها معضلة عويصة خاصة بالشناقرة وأولاد علي والجواهرة وأولاد باندو والمرجة والرقاقنة والركاقدة والمخفي، حيث لازالت هذه المسالك والطرقات متوقفة منذ أزيد من عامين ، وقد سبق أن احتج السكان عن تأخر تنفيذ هذه العمليات لانتشالهم من متاعب الغبن اليومي. وفي المجال أوضح رئيس المجلس البلدي أنه تلقى انشغالات السكان وتم إبلاغها للسلطات الولائية قصد التكفل بها يقول رئيس المجلس البلدي علي حباس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق