تعالوا إلى ولاية عين الدفلى و ستجدون العجب العجاب .
موظفون بسطاء و على مقربة من الاستفادة من التقاعد 'ليسوا بمديرين أو مسؤولي دولة سامون' استفادوا
في نهاية الثمانينات و بداية التسعينات من سكنات وظيفية.
واستفادوا مؤخرا من سكنات و ظيفية للمرة الثانية أو الثالثة .
ايقوولك نزيد ندي لوجمو باش انزوج الطفل.
مع العلم أنه يأجر سكنه الخاص "مكلي" بمبلغ معتبر وربما ياجره لزميله الموظف المسكين الذي ليست له
نفس إمكانيات التقرب مثله.
ومستفيد من سكنين وظيفيين ولا يقول لا إن منح له 10 سكنات وظيفية اخرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق