رجال الوطن |
الجيش يُحاصر المجموعة الإرهابية قُرّب أولاد هلال
علمت من مصدر أمني محلي، أنّ قوات الجيش تحاصر حاليا عناصر المجموعة الإرهابية التي اغتالت 14 عسكريا في منطقتي واد الجمعة ودراق في عين الدفلى في غابة تقع قرب بلدة أولاد عنتر، وهي منطقة جبلية وعرة تقع بين ولايات عين الدفلى، تيسمسيلت والمدية، وهذا منذ أول أمس الأحد 19 جويلية.
ودفعت السلطات العسكرية أوّل أمس بعدد إضافي من الجنود إلى منطقة أولاد عنتر وأولاد هلال، وقامت بمحاصرة الغابة التي يوجد عناصر المجموعة بداخلها، وأغلقت جميع المنافذ المؤدية إليها، فيما تقوم مروحيات استطلاع عسكرية بالتحليق فوق الغابة.
وحسب هذا المصدر الأمني، تعتقد السلطات العسكرية أنّ المجموعة الإرهابية التي نفّذت الهجومين مشكلة من حوالي 15 إرهابيا، حيث تم رصدهم من قبل مواطنين وهم متجهين إلى منطقة أولاد هلال، بعد تنفيذ عمليتهم الثانية في منطقة أولاد عنتر.
وقال مواطنون في شهادات لمصالح الأمن "أنّ حوالي 15 إرهابيا، مدججين بالأسلحة الرشاشة عبروا مناطق دراق وأولاد هلال وانحرفوا جنوب منطقة أولاد عنتر"، وهو ما يعني أنهم دخلوا غابة تقع جنوب بلدة أولاد عنتر وجنوب بلدة أولاد هلال.
وشوهدت حوالي 40 إلى 50 عربة عسكرية تقل جنودا متوجهين من جهة خميس مليانة نحو منطقة دراق مرورا ببلدية جندل وعين الأشياخ، وهما بلدتين تقعان شرق ولاية عين الدفلى، غرب ولاية المدية وشمال ولاية تيسمسيلت.
وخفّف المصدر الأمني من هول المعلومات الأمنية التي تم تسريبها بعد الهجومين الإرهابيين حول عدد الإرهابيين الناشطين بالمنطقة، وقال إنّ هناك مجموعة واحدة في المنطقة مشكلة من حوالي 20 إرهابيا تتنقل عبر المناطق الوعرة في جبل اللوح، وهي نفسها التي قامت بالهجومين.
للعلم، يشرف على عملية التمشيط والحصار ضباط برتبة جنرال وتحت إشراف مباشر من قائد الناحية العسكرية الأولى اللواء حبيب شنتوف.
ودفعت السلطات العسكرية أوّل أمس بعدد إضافي من الجنود إلى منطقة أولاد عنتر وأولاد هلال، وقامت بمحاصرة الغابة التي يوجد عناصر المجموعة بداخلها، وأغلقت جميع المنافذ المؤدية إليها، فيما تقوم مروحيات استطلاع عسكرية بالتحليق فوق الغابة.
وحسب هذا المصدر الأمني، تعتقد السلطات العسكرية أنّ المجموعة الإرهابية التي نفّذت الهجومين مشكلة من حوالي 15 إرهابيا، حيث تم رصدهم من قبل مواطنين وهم متجهين إلى منطقة أولاد هلال، بعد تنفيذ عمليتهم الثانية في منطقة أولاد عنتر.
وقال مواطنون في شهادات لمصالح الأمن "أنّ حوالي 15 إرهابيا، مدججين بالأسلحة الرشاشة عبروا مناطق دراق وأولاد هلال وانحرفوا جنوب منطقة أولاد عنتر"، وهو ما يعني أنهم دخلوا غابة تقع جنوب بلدة أولاد عنتر وجنوب بلدة أولاد هلال.
وشوهدت حوالي 40 إلى 50 عربة عسكرية تقل جنودا متوجهين من جهة خميس مليانة نحو منطقة دراق مرورا ببلدية جندل وعين الأشياخ، وهما بلدتين تقعان شرق ولاية عين الدفلى، غرب ولاية المدية وشمال ولاية تيسمسيلت.
وخفّف المصدر الأمني من هول المعلومات الأمنية التي تم تسريبها بعد الهجومين الإرهابيين حول عدد الإرهابيين الناشطين بالمنطقة، وقال إنّ هناك مجموعة واحدة في المنطقة مشكلة من حوالي 20 إرهابيا تتنقل عبر المناطق الوعرة في جبل اللوح، وهي نفسها التي قامت بالهجومين.
للعلم، يشرف على عملية التمشيط والحصار ضباط برتبة جنرال وتحت إشراف مباشر من قائد الناحية العسكرية الأولى اللواء حبيب شنتوف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق